السلام عليكم:
آه ماذا أقول لك يا سعدان، أحببناك و الله، و إنا على فراقك لمحزونون، كيف تذهب الآن و لمن تترك النخبة التي كونتها، ليس هذا وقت انسحابك، بل ما كان يجدر بك الانسحاب، كان يجب عليك المقاومة حتى اللحظة الأخيرة. فلا حول و لا قوة إلا بالله.
مهما يكن و مهما يحدث، تبقى رابح سعدان رمز فرحتنا و انتصاراتنا رغم أنف الجميع.