الدول العصرية لا تقوم على العصبية وانما على المواطنة الكاملة لكل افرادها حيث تذوب الفوارق الاجتماعية والعرقية فنجد مثلا حزبا يصل الى السلطة وكل مناضليه من كل الاطياف والاعراق