قد يكونوا من المسيحيين أخي الكريم
والمهم في كل الأحوال أن الأمر بينهم وبين ربهم
خاصة ان أكثر شيء أعجبني البارحة
هو أن أغلب الشعب الجزائري لم يشاهد المقابلة لتزامنها مع صلاة التراويح
فلم يحرق دمه كما يحدث دائما في المقابلات التي تجمعنا معهم
ولم يضيع صلاة التراويح في أول ليلة من ليالي العشر الآواخر
ونسأل الله أن يديم أفراحنا في كل المجالات
ويصلح حالنا وحال المسلمين في كل مكان