كانت فاطمة رضي الله عنها من قلب رسول الله صلى الله عليه وسلم بمكان؛ إذ كانت من أحب الناس إليه، كيف لا وهي بنت من رزقه الله حبها وهي خديجة رضي الله عنها وكانت أشبه الناس بها، فلما ماتت كانت تقوم مقام أمها في تخفيف الآلام والأحزان عنه صلى الله عليه وسلم، وتساعده في شؤون حياته ومعيشته، حتى وبعد زواجه وزواجها رضي الله عنها.
اعظم اسم زهراء اللهم احشرنا بجنبها الطاهرة