و الله بعدما تجرأ الكثير من الجزائريين على حرق المساجد نهارا و الرقص فوق انقاضها ليلا ..و تدنيس مصاحفها على مراى و مسمع من الجميع ..و اانتهكت حرمة رمضان .....اظن مشكلة اطالة الصلاة او التصارع على القراءات اضحت مشكلة ثانوية بل مضحكة ....و ساذجة ..و الاهتمام بها في هذه الظروف لا يدل الا على خلل كبير جدا و مرض عضال يطال جسد هذا الوطن