[ثائرة الجبال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohamed845

السّلام عليكم؛



سُئلتُ عن السّعادة ما سِرُّها


في مُنتدى الجلفة؛ قد ارتقى طالِبها


فقُلتُ والنّفسُ ترتجي اطمئنانَها

بين الرّوح والجسدِ، حرباً زاد لهيبُها


إنّ السّعادة؛ الصُلحُ بينهما


في السرِّ والعَلن؛ إلى الأجلِ موثِقها


فخذ من الدّنيا للجسد غذاءَهُ


ولاتنسى البرِّ والإحسانَ؛ فللرّوحُ وقودُها



السّلام عليكم.

المقاربة بين الجسد والروح هو قمة السعادة فعلا ، فالجسد له ماديات الدنيا والروح لها غذاء القلوب وهو التقوى .
شكرا سيدي .... اللهم ألهمنا غذاء الأجساد والأرواح الواصلة لرضاك وثبتنا على دينك . آمين .