2010-08-23, 22:56
|
رقم المشاركة : 31
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اصيل 12
عدنا والعود أحمد أخي الكريم بعدما فرق بيننا انقطاع النت
كنت في البدأ أود أن أفصل في منطلقك الا أني خشيت أن أخرج الموضوع من سياقه لذلك تراجعت وسأقوم فقط بالرد على أن أخصص في ما بعد التفصيل في موضوع لوحده قد أكتبه في المنتدى الاسلامي .
أخي وحيد لو سلمنا بمنطلقك كما تولوا يولى عليكم فهل الحل في رأيك الاستسلام الى الأمر الواقع وانتظار المهدي المنتظر ، أم يوجد في جعبتك حلا قد تفدنا به يجعلنا نخرج من هذا النفق المظلم .
اسمع يا رعاك الله أن في كل مجتمع هناك الفاسد والصالح بل في الأسرة الواحدة هناك صالح وفاسد
فالمفسد هو من يفسد الأمور والصالح يجب أن يكون مصلحا ليصلح الأمور ، لكن للأسف فالصالح في زماننا لا يكلف عناء نفسه حتى نهي المفسد عما يفعله فزاده ذلك طغيانا .
فلا يمكن أن نسلم بأن شعبا تعداده يفوق ال35 مليون لا يعيش بين ظهرانيهم الصالحون .
وخلاصة القول أن المفسد يعمل عمله والصالح تخلى عن عمله ، لعلي قد بسطت لك الفكرة ففهمتها والا شرحت أكثر .
|
السلام عليكم
تسعدني عودتك ويسعدني أكثر المناقشة معك
أخي الفاضل
اولا اعلق على الكلمات المسطرة أعلاه
حسن اخي الكريم لنستدل بالكلام الذي ليس بعده كلام ..كلام الله سبحانه وتعالى
الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
لو يتدبر كل منا في الاية الكريمة لارك حقيقة وهن الامة . فالفساد هو فساد الانفس اولا قبل اي فساد اخر
قلت كل منا ..يعني لا استثني نفسي من الاصلاح فانا اول المصلحين ..اصلاح نفسي
فلو كل منا يصلح نفسه بنفسه لتحسنت احوالنا من كل النواحي
اخي الفاضل
الذي يتدبر في الاية الكريمة التي سبق ذكرها يدرك انه هو المهدي المنتظر لنفسه
للاسف قضية المهدي المنتظر اعطايناها وزنا اكثر من حقها حتى اصبحنا نتشاءم وحصرنا تفكيرنا فقط في المهدي المنتظر ...اين متى وكيف
ثانيا
الحل اخي الكريم
اصلاح انفسنا قبل الطعن في الاخرين
انا لم اضع الصالح والطالح في قالب واحد بل فصلت في هذا بكلمة الا من رحم ربي ...والصالحون قلة
وان كنت تملك حلا فافدنا اخي الكريم أفادك الله
اليك اخي الكريم
سلام
|
|
|