مشكلتهم الكبيرة التي ستظل وصمة عار ساطعة في جبين المتورطين في حقنا منهم
أن اليوتوب مازال شاهدا على جرائمهم التي لن تمحى بكلام معسول
خاصة رؤوس الفتنة من المجرمين ومن المتلونين كأحمد شوبير ومن على شاكلته
ولأننا اعتدنا على تلون امثاله
لا يجد المرء إلا ان يقول
لله في خلقه شؤون
والطبع يغلب التطبع