عندما لا يكون لنا إعلام ثقيل و مهم، لا نستطيع أن نسوق صورتنا للعالم، ليبقى هذا العالم بترسانته الإعلاامية يختار من سقطاتنا ما يروجه ضدنا
كان من المفروض على الدول التي تشتكي من جور إعلام الغير أن تصنع لنفسها فضاءات للحرية الإعلامية تستطيع أن تكون به سدا منيعا ضد تحرشات الغير.
كما يجب أن نعلم جميعا أن بدايات الحروب ليست دبابات و لا رشاشات بل مقالات و أراء وكذلك افتراءات. بل نستطيع القول أن حروب هذه العصر إعلامية و ليست في ساحات الوغى.
مشكورة على الموضوع.