كان فيما سبق الإستعمار الفرنسي وضع خطة لتشتيت الجزائرين
وقسمهم إلى عشائر وقبائل متفرقة
واليوم قد زاد تطورنا وأصبحنا نفرق بين أهل البادية وأهل المدينة
باعتبار هذا التطور ضربة بالفاس خير من عشرة بالقادومة
إنما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا.