عندما دهبنا الى القاهرة للعب مباراة الاياب من تصفيات كاس العالم وافريقيا تعرض منتخبنا الى الرشق بالحجارة وكانت الحجارة بعدد حجارة الاهرامات حينها انكر سمير زاهر زاتباعه الحادثة بل دهبو الى حد اتهام اللاعبين الجزائريين بافتعال الحادث حينها رفضو تقديم اي اعتدار رغم خطورة الاعتداء اليوم ياتي المصريون ليتعلمو درسا جيدا ممن الجزائريين فبعد تعرض حافلة الاهلي لرشق بحجرة واحدة من قبل طفل مراهق منفرد سارع حناشي ووالي تيزي وزو للاعتدار رغم ان الحادث لم يكن خطيرا بتاتا .................... هدا هو الفرق بيننا وبينهم ..................