السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ونحنُ من ألِفنا حروفَ الطّيبة من الهيبة..
غاليتي،
هذا الرّحيقُ الفريدُ الذي تنثُرينه بصفحاتِنا يجعلُنا نستشعِرُ الهدوءَ المُعطّر بأريجِ معانيكِ القيِّمة..
وهو من بينِ ما نحتاجُ إلى التطيُّب به في هذا الشّهرِ الكريم،
" نثرٌ يُهذِّبُ النّفوس.."
أدام الله وهجَ كلِماتِك وحفِظكِ ومن أفضلِ خيراته رزقك.