[طوبى للشام]

لأن الخبر تكرر بطريقة تظهر هذا الشخص كالحمل الوديع والملاك الطاهر
سأعيد نفس ما قلته يوم قرأت تصريحاته
وهو أننا سنكرمه كما تكرم الجزائر كل ضيوفها
لكن هذا الشخص بالذات لا يستحق كلمة " مرحبا بك "

والسبب أنه خاض مع الخائضين يوم الأزمة وصدر لأكذوبة أم درمان
وعدم وجود اعتداء على لاعبينا بكل ما أوتي من قوة
ولولا حرمة رمضان لوضعت روابط لفديوهات مازال اليوتوب يزخر بها

وإذا كنا البربر الشرفاء سيكرمونه ويكرمون أمثاله كما يفعل كل الجزائريون مع ضيوفهم
سنبقى دائما نتذكر اساءتهم لنا وان كنا في رمضان
ولن نمزق صفحتهم المطوية الا بمحاسبة رؤوس الفتنة

أما أبوتريكة وأمثاله من القلة الشرفاء
لا نجد إلا ان نقول لهم مرحبا بكم في بلدكم
وإن لم تسعكم بلدنا ستسعكم قلوبنا