مرحبا بهم وبكل ضيوف الجزائر
رغم أن بعض من لاعبيهم ممن بلعبون في منتحبهم القومي خاضوا مع الخائضين وصدروا لأكذوبة أم درمان
وعدم وجود اعتداء على لاعبينا بكل ما اوتوا من قوة
وإذا كنا سنكرمهم كما نكرم كل ضيف في جزائرنا الحبيبة
سنبقى دائما نتذكر اساءتهم لنا وان كنا في رمضان
ولن نمزق صفحتهم المطوية الا بمحاسبة رؤوس الفتنة من الاعلام والفنانين والمثقفين
أما أبوتريكة وأمثاله من القلة الشرفاء
لا نجد إلا ان نقول لهم مرحبا بكم في بلدكم
وإن لم تسعكم بلدنا ستسعكم قلوبنا