بالرغم من اننا سنكرمه كما تكرم الجزائر كل ضيوفها
هو بالذات لا يستحق كلمة " مرحبا بك "
والسبب أنه خاض مع الخائضين وصدر لأكذوبة أم درمان
وعدم وجود اعتداء على لاعبينا بكل ما اوتي من قوة
وإذا كنا سنكرمه هو وامثاله كما نكرم كل ضيف
سنبقى دائما نتذكر اساءتهم لنا وان كنا في رمضان
ولن نمزق صفحتهم المطوية الا بحاسبة رؤوس الفتنة
أما أبوتريكة وأمثاله من القلة الشرفاء
لا نجد إلا ان نقول لهم مرحبا بكم في بلدكم
وإن لم تسعكم بلدنا ستسعكم قلوبنا