أنا أرى يا أخي محمد أن هذا أمر عادي ، فماذا تنتظر من كافر ،
هل تنتظر منه أن يقول لك أنت على صواب و أنا مخطئ.
الأمر الغير عادي هو أن لسان حال إخواننا يرفض أن القرآن كلام الله بهجرانهم له و عدم تحكيمه بينهم.
قال الله تعالى
وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلاَّ بِاللّهِ وَلاَ تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلاَ تَكُ فِي ضَيْقٍ مِّمَّا يَمْكُرُونَ (127) إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ (128). "النحل"