الجواب تجدينه عند مدخل كلية الحقوق بن عكنون وفي موقع مكتبة كلية الحقوق بن عكنون أما البليدة فأهل مكة ادرى بشعابها الخبر يجيبوه التوالى ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه