قصره كما يقول إخواننا المصريون يعني باختصار توجد المرأة العاملة و توجد غير العاملة ، من أراد الزواج و هو ضد عمل المرأة أو يطمع في راتبها بغير وجه حق فأولى له أن يتزوج من لا تعمل ، و من يريدها تعمل فليحترم وجودها كامرأة و لا يعاملها كشيك إن كان فيه رصيد رحب به و إن كان خاليا ألقى به .
ملاحظة : لا تقل بملء فاك أني لن أتزوج عاملة لأن فيها كذا و كذا فلو أراد الله تزوجتها شئت أم أبيت بل ربما ابتلاك الله بأفسد النساء سواء كانت عاملة أم لا فقط لكلمة سوء رميت بها أختك المسلمة بغير وجه حق .