كان الشعب الجزائري كما هو الان لم يتغير الا ان الفرق ان الشباب اختاروا الدليل وتعلموا الموازنات بين الحق والباطل بين قول النبي صلى الله عليه وسلم وقول المشعوذين
انت ربما تقصد بكلامك ان الناس كانوا نواياهم حسنة من جهة الدين نعم الناس بكري كانوا يقدرون اهل الدين واهل القران ولو كان من خريفي الصوفية وزنادقة الرفض ولو لقوا العلماء لوقدوا النار واقاموا الذبائح لوجودهم في قراهم لكن اليوم اختلف تقدير العلم الديني لدي الناس حسب راي تفدير المتديينين اصبح لا ياخذ بعين الاعتبار لان الناس اصبحوا كل واحد يزمر حسب لحنه لكن نحمد الله على نعمه لمي نري المسجد يعمر بالشباب واشبال الاسلام ونري فيهم حب العقيدة الصحيحة ونكرانهم لما يدعوا له بعض الخريفين للشطحات الصوفية
كذلك الفرق وهي ملاحظة قالها لي جدي ان اذان المسجد كان يسمع والان وان كنت مجاور المسجد قد لا تسمع النداء لان الناس قد اصبحت لهم وجوه من الجلود يقابلونبها ويقولون ان اذان الصبح والظهر يزعجنا نرجوا من اخونا الامام ان ينقص للميكررررررررررررو بارك الله فيكم