تصوروا كا نت إبنتي مارة امام بيت حماتي وإذا بها تسمع زوجة عمها أي مرت سلفي تتكلم عني مع حماتي بصوت عالي يسمع من الشارع كلاما لا تستطيع ان تواجهني به ...فكلمتني بالهاتف فقلت لها أدخلي وقولي لها انك سمعت كل ماقالت واخرجي ....فعلت ابنتي ما قلت لها ثم رجعت وحكت لي كل ما سمعت بالتفصيل ...فكرت في الذهاب إليها ...لكنني تراجعت في آخر لحظة عندما تذكرت انه يوم جمعة ورمضان على الابواب .......لكنني حاولت ان اتصل بها عبر الهاتف لكنها لم ترد علي ثم اغلقته ..
بقيت في غيضي إلى ان جاء زوجي وحكيت له ماجرى ...إغتاض قليلا لكنه قال .: الحمد لله انها بانت على حقيقتها ...