مشكورة يا أختاه
ربما قرأنا هاته القصة عشرات المرات وكل مرة نحاول إستخلاص العبر منها حتى نطبقها في حياتنا اليومية لكنني كل مرة نحاول فيها نشر السعادة في من حولنا نجد من يردعنا ويصدنا حتى وإن لم يكن بالطريقة المباشرة إلا إنني أرى أن النجاح يكون حليف من ينشرون البؤس واليأس أكثر من من يناقضونهم*
أصلا من ينشر السعادة نكاد لا نجده تماما في هاته الأيام
بارك الله فيك على الطرح الجيد للموضوع
أختك في الله أنفال