اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة derar
الإرهاب....لنأخد تنظيم القاعدة أكبر جماعة إسلامية والأكثر إنتشارا في العالم .
أخي أبو الريم أصدقك القول بأني لا أوافق الرأي الذي يقول أن ابن لادن كذبة و أنه من صنع أيدي خفية وما إلي ذلك .....
لقد تشكلت جماعت القاعدة عندما كانت روسيا تخوض المواجهات مع الشيشان في أفغانستان , وفي ظل الحرب الباردة بين المعسكرين , قامت الولايات المتحدة بدعم المجموعة المتجهة إلى أفغانستان لمحاربة الجيش الروسي و التي كانت تحت لواء أسامة , وذلك لمنع توسع الإتحاد السوفياتي داخل أفغانستان , فوفرت لهم الأسلحة و الأموال , وبعد أن إنسحبت روسيا من أفغانستان تركت أمركا أسامة ومن معه فقد إنتهت فائدتهم وتقفت عن دعمهم كما دخلت أفغانستان خليفة لروسيا فعادت أفغانستان إلى البداية وهاكذا بذأت حرب أمركا ضد القاعدة وزادت حدة عندما إنظمت طاليبان إلي القاعدة, و أعتقد حسب رأيي أن حرب أسامة ضد أمركا أفضل من أن تنعم أمريكا في أفغانستان دون أن تدفع الثمن .
أرجو يا أخي أب الريم أن تفهم قصدي ...بالمناسبة أتوق لقراءة مواضيعك القيمة ......
بارك الله فيك
|
نعم اخي درار أوافقك الرأي فيما قلت بحيث أنك قلت بانه كانوا على شكل جماعات و كانت السي أن أن و الكاجيبي بهم تتلاعبان ، فعلا اخي حق من قال تضاربت البغال بالصك فوقع الضرب على الحمار . و هو الخاسر الوحيد من بين كل هذا الصك الذي وقع بحفير البغلتين الكبيرتين في المساحة انظر واحدة تملك قارة باكملها و الاخرى اخذت من قارة أروبا و نصف كامل من أسيا ، أو كالضرتين كما يقولون يتناوشون لاجل زوج واحد و هي اراضي و ثروات الشيشان و افغانستان و لبنان و فلسطين و العراق و كل العربببببببب
لان فيهم ما لا يوجد في أي دولة في العالم الكافر ، إلا العرب فقط و لم اقل المسلمين لان في العرب توجد مائة فئة كفئة الالف دينار صورة واحدة تجمع عشرات الاوراق النقدية إذا صرفت الواحدة ستقضي بها مأرباً أخرى و تفيد و تستفيد بقبضة من حديد .
اخي درار و كما قلت اوافقك الرأي على ان بن لادن و الزرقاوي و غيرهم من جماعات قد سمعنا بهم هم من صنع أيادي خفية و تفجرت هذه القضية في فلم احمد آدم كما أشرت اليه في موضوع سابق (الشرموطي الذي اخطأ و ذكر كلمة السلاح النووي ) هو فلم فكاهي و مظحك لكن يحمل من الأسرار المطوية تحت السيناريوهات ما يحمل البعير من ماء يكفيه طيلة الشهر .
و كانت كل هذه قضية مصالح مسحت ألة الذبح في الاسلام و المسلمين و سيبقى هذا عالقا فينا إلى ما شاء الله و قدر ، حتى اصبح العربي إذا نطق بالعربية في بلاد اليونان و فرنسا و ألمانيا يهرب منه الناس الكفار و يقولون هذا مسلم
عجيب
يقولون هذا مسلم
من جعلهم يهربون
في نظري هو بلادن لانه كان سلاحاً ذو حدين
سلاحا على المسلمين كما فعل الذي أشرت إليه أعلاه في رد ملون بالاحمر عما يحدث في لبنان و ذلك الابله الولهان القائد في الجيش الذي كان يسرب معلومات الى اسرائيل و كانت ثقة غنية فيه لا تضاهيها ثقة حتى اصبح اليوم حسن نصر الله يطالب برأسه لانه هو سبب ضياع لبنان في سنة 2006 حتى الان
رجل واحد اخي درار انظر ماذا فعل
و كما قلت لكم في السابق في حرب 73 و سيكون لها أقوال عظام حتى كان يقال أضربوا في المكان الفلاني ففيه الجزائريين و لا تضربوا في هذا المكان لأن فيها رجالا لا نريد لهم تهان .
حتى فهم ذلك الرئيس و طلب بسحب الجيش لان الأخبار كانت تتوالى على الملوك و الرؤساء عن طريق جواسيس لا يعرفهم حتى قائد الجيش الذي هم تحت لوائه يسيرون .
حدث هذا في لبنان و لاننا عرفنا هذا و انكشف الستار عن هذا الجبان ، سأقول بانه سينكشف ما كان يقوم به بن لادن و اشباه بن لادن في كامل البقاع العربية و على ايادي عربية ليست غربية و لا شرقية و لا امريكية لانه يوجد رجال خفاء لا يكتبون و لا يسطرون و لا يتكلمون فهم كالآلة تبحث فقط و بتفاني ووطنية .
سنكشف الستار على الملموس و لان ما جرى في الجزائر مآله كذلك الى التبيان ، و لان رجالا كانوا في الجبال عادوا و قالوا بأننا ظلمنا أنفسنا و الناس أجمعين ، و كنا على خطأ ، او كمن ذهب يطلب اللجوء هاربا من دولتان دولة الإرهاب ودولة القانون .
حتى سمعنا الاخبار تتوالى على الاخبار في سنين قد مضت بان الارهاب يهرب من الارهاب
فحتى هم احتاروا من أي غول يهربون
فتشكلت المنظمات و كثرت فهذه جيا و هذه ميا و هذه بيا و هذه كيا و لا ادري الى اين كلهم ارهاب بمعنى انهم نغصوا العيش على شعب باكمله و هذا هو معنى الارهاب فإذا أرجعناه الى أصله وجدناه يصدر من الرهبة من الشيء فيتبعه خوفا جنوني و يكون مآله مرض السكر ثم اما الموت بخنجر من الوريد الى الوريد أو بمرض عضال و اسمه السكر المميت الذي تقطع الأرجل الى المفاصل ثم الى فوق ثم فوق الركبة ثم من البطن ثم من العنق يعني لما لا يذبحوهم و يستريحون مرة واحدة لكي لا يجعلوا هذا الأخير يعاني معانات التقطيع و هو يرى بعينه و يصرخ بألم ، ألم الارهاب و ألم المرض يا له من زمان ، يا له من زمان .
اخبرونا عبر ما كنا نسمعه عن طريق الجرائد و الأقوال في المقاهي أن هذه الآلة التي تذبح الابرياء ليس نحن الذين في الجبال على حد قول تلك الجماعات ، بل دابة في الارض تأكل الأخضر و اليابس ، فمن هي يا ترى .
اكتشفنا بعد ذلك بأنهم رجال مصنوعين من طين و بأيادي خفية و تكررت أية بن لادن و روسيا و الامريكان في الجزائر الى حين .
لكن في الحقيقة أنه كان توطيدا لجولة الفاطميين في الجزائر مرة اخرى لكنها فشلت ، ثم عادت صوفية و مازالت في الجزائر تهيم
كل شيء يا اخي الفاضل يحدث بإسم الدين و بإسم المنهاج الذي سيتبعه الشعب غصبا عن أنفه و لو كره الكارهون و من لم يقبل سيكون مآله النسيان ، او الهم ، كما تشاءون اختاروا على ان تكونوا صوفيين او سلفيين ، أو أو
كلمات متضاربة اصبحت على أفواه الاطفال و المجانين يرددونها و اقسم انهم لا يعرفون معانيها و لو عرفوا و سألوا لقالوا كلا نحن مسلمين
عجيب
ان تسأل احد من انت فيقول لك انا عربي
و تقول له يعني مسلم
يقول لك بلى
فتقول له أي منهاج
أي منهاج !!!!!!!!!!!!!!!!!!
لا حول ولا قوة الا بالله
بارك الله فيك أخي