ويبقى شهرُ رمضانَ فُرصتُنا لتخطّي الأحزان..
وإقالةِ مشاغِلِ الحياة والسّعيِ خلفَ وهجِ الإيمان
فلا اللّحوم كفيلةٌ بأن تهبنا سكينة النّفوسِ،
ولا أموال الأغنياء تُهدينا الرّاحةَ والأمان
والعِبرة في انتهاجِنا دربَ التّوبةِ النّصوح..
والتضرُّعِ للخالقِ الرّحمن..
بأن يرحمنا فننالَ منه العفوَ والغُفران
فهل لكَ أن تعتبِرَ أيّها الإنسان؟
،،،
أخي الفاضِل،
جميلٌ ما حملته لنا هذه الأفكار في ثوبٍ يطرق بابَ العقلِ للاعتِبار..
فشكرا لك، ولأستاذِك ..
ودعوةٌ منّي إلى شخصه الكريم لينظمّ لهذا الصّرح الطّاهِر.