بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، الحمْدُ للهِ الَّذي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَكَفَى بِاللهِ شَهِيدًا.
وأَشْهَدُ أَنْ لاَ إلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ إِقْرَارًا بِهِ وَتَوْحِيدًا.
وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تسليمًا مَزِيدًا.
أَمَّا بَعْدُ:
ما هي درجة حديث " مَن رضي من الله بالقليل من الرزق : رضي الله منه بالقليل من العمل " ؟.
الحمد لله
الحديث : رواه البيهقي في " شعب الإيمان " ( 7 / 204 ) .
وفيه : إسحاق بن محمد الفروي ، وقد ضعفه النسائي وأبو داود والدارقطني .
انظر : " ميزان الاعتدال " ( 1 / 351 ) ، و " تهذيب التهذيب " ( 1 / 217 ) .
وقد ضعفه الحافظ العراقي في " تخريج الإحياء " ( 4 / 334 ).
الإسلام سؤال وجواب
الشيخ محمد صالح المنجد