.. أتبنّى بحسرة كلّ ما كتبتَ وأصدّقهُ .. فبارك الله فيك وفي وقتك وجهدك ، وفكرك النيّر .
ولكن على سبيل الحيرةِ نسألُ : ما سيكون دورنا لحين نكون على أهبة الإستعداد ؟
وهل من الحكمةِ أن ندرك الأمورَ فقط ؟ فستكون حتما بعضُ الأسرارِ التي بعثرتها في هذا النشر بعدَ غدٍ مجرّد أخبار نخوض فيها ونحن نرتشف الشاي في المقاهي على سبيل كسرِ الروتين أوالحديث من أجلِ اجتناب الصمت !
أقول أنّك أعددت لنا في ما يتبعُ هذا الحديث .. فننتظر(م)