عجبت لامرنا نحن الجزائريين ؛يوم اعلن سعدان الخبر الاليم وبكى حرقة على غيابه الكل تهجم على تلك الدموع حتى قيل انو المدرب الدي يبكي على غياب لاعب عن تظاهرة لا يستحق ان يكون مدربا وطنيا؛والان بعد ان عشنا الفراغ الرهيب في صنع الهجوم والاهداف تدكرنا مغني ولم نتدكر لمادا بكى سعدان يومها.