بارك الله لك يا أخت نزيف الذكريات على هذه الإلتفاتة الطيبة منك غيرة على الإسلام والمسلمين
فمع أن هذه البرامج تلاقي رواجا منقطع النظير في عالمنا العربي إلا أن هناك ما يقابلها من برامج لتحفيظ القرآن وتعليم التجويد و مع أنها لا تلاق رواجا كسابقتها إلا أننا بمشاهدتها نحس أنه يوجد بصيص أمل في دار الفناء هاته وعلينا نحن المسلمون أن نساندها حتى نعلي كلمة الإسلام والمسلمين فهم بحصتهم التي تفضلت بشرح مايجري فيها يستهدفون مستقبل الأمة بتدمير البراءة لذا علينا أن نحييا في صغارنا حب القرآن الكريم والسيرة النبوية والإسلام من البيت العائلي الصغير حتى نصل بهم إلى القمة
عذرا على الإطالة
تقبلي تحيات أختك في الله قارئة السلام