عندما يستبد الحاكم ويستهويه الكرسي يصبح همة الاوحد الحفاظ على الكرسي ويسخر له كل شيء من جيش وشرط ومخابرات وصحف تنطق باسمه وشراء الذمم وتوظيف من يواليه ولو كان لايفقه شيئا ويبعد معارضيه ولو كان الخير كله بايديهم فلا يفكر في تنمية لان الكفاءات تهمش اما الغرب عنده عهدتين وهو يعرف انه راحل فيسخرهما فى خدمة شعبه ويقدم للمسؤولية من هو اهل لها ولا يهمه شكله او جنسه او دينه فتطورت اوروبا وبقى الشرق متخلفا ......................... رأيي