اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم عدنان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنظر أخي أنت تفعل شيء واحد لا ثاني ولا ثالث إذا أردت أن تستريح وتريح المخلوقة وهو أن تتقدم رسميا لأهلها ولا داع أن تخبرها أنك ستكلم ولي أمرها سواء كان والدها أو أخوها أنت إذهب مباشرة وأخبر وليها أنك تريد التقدم لخطبة إبنته المصون وسيُنقل طلبك للدراسة وتأكد أخي أنها إن كانت راضية سيزول ذلك التردد لأن الأمر أصبح رسميا في يد الكبار فإن كان القبول وأرجوا أن يكون ذلك إن كان فيه خير تكون قد ضمنت أنها لك وضمنت هي أيضا دراستها ولا تُبقي نفسك وإياها في الرد والأخذ لأنك ستتعب كثيرا في الفراغ
موفق أخي
|
السلام عليكم:
نعم الرأي، و هو و الله ما كنت سأقوله لك، لا بديل عن الطريق المستقيم، اقصد هدفك مباشرة، فأمرها بيد وليها، و حتى لو رضيت بك هي ما يدريك لعله لا قدر الله يرفضك، استخر الله أولا و توكل عليه و اذهب لأبيها مباشرة، صدقني سيقدر لك هذا الموقف، و ليكن شعارك مقولة يوليس قيصر( جئت فرأيت فغزوت) و بإسقاطها على أمرك، رأيت فأعجبت فأحببت فتقدمت، فإما قبول تعيش به سعيدا، أو رفض ترتاح به للأبد. و الله المستعان، وفقك الله و جمعك مع منية نفسك بالحلال إن كان لك فيها خير. و الله أعلم.