لا يستحق مسلمو اليوم سيادت العالم ومن يخلفني الراي فليعلل ذلك وإن سادو فلن يطول ذلك سريعا ما سينقسمو الى طوائف والتاريخ امامنا لان هذه الدولة تحمل بذرة هلاكها