اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حكايا إحساس
غاليتي ما عساني أفعل مع كسف أحوالي...
تجرّدت حياتي من الجذل من كثرة أهوالي...
و سدّ قذاهم أعين بصيرتي...
و ضرّجوا بإغفالهم و عسفهم أفعالي...
أيقنت أن حياتي كلها تكدّر...
و إن صدقت و حسنت أعمالي...
شكرا لك يا دمع الوفاء...
خفف ردك من وزر العناء...
|
كان الله في عونك،،،
وفرج الله كربك،،،
قلبي ونبضه معك،،،
في الخفاء والعلانية من حولك،،،
فصبرا تلقينه في جوف روحك،،،
من امتحان في غمرة دنياك،،،
وترويض لفحوى رؤاك،،،
على أقرب الأقربين لشخصك،،،
ولك في الصبر ثوابك،،،
ولا شكر غاليتي فأنت في الإيثار أسبق،،،