كارثة عندما يكون مصير الانسان مربوط بالكوميبتر راه صاري ليها كيما داك الي راح للبريد باش يخرج الدراهم كي مشى وهو متأكد قالوا ليه راهم يسالوا فيك الدراهم وصدق من كتب في افتتاحية الشروق اليوم عندما عنون مقاله ب: خدعوك فقالوا عن الباكلوريا