و هل مازال ثقة في أويحي و حكومته ؟، و من يضمن لنا عدم تأخيرها مرة أخرى إلى 2020 ؟ يجب أن يكو شعارنا في سبتمبر 2010 لا دراسة و لا تدريس حتى يرحل الرئيس ( أويحي) و تسوية المخلفات كاملة .