طبعا ضده فالزواج ليس ورقة إقامة أو نزوة تقضى و لكن عائلة تبنى و أبناء يأتون ثمرة لهذا الزواج و في هذه الحال من سيتبعون دين الأب أم دين الأم ؟ إن كانت الأم مسلمة فيهون الأمر و لكن ماذا لو بقيت على دين آبائها ؟ المشكل أن الأغلبية تبقى على دين آبائها و هناك من تسلم فقط إرضاء لزوجها و لا أدل من ذلك تسمية الأبناء بأسماء أجنبية و كثيرات منهن من يعدن إلى دينهن عند أول مشكلة بينها و بين زوجها أما زواج المسلمة بالأجنبي فهو محرم شرعا إلا إذا أسلم