النكتة أن تيزي وزو الاولى وطنيا و ألسنة تلاميذتها أقرب الى اللسان الاعجمي من العربي فكيف لمن لا يقدر حتى نطق الحرف العربي ان يصير نابغة في علم يجهل حتى لغته الاساسية أليس هذا مدعاة للضحك بملء الشدقين