ليقف كل واحد منا ويسأل نفسه في لحظة هادئة
أهو فعلا مشتاق إلى الرحمن المللك الديان الحي القيوم؟؟؟
أهو فعلا راغب في جنات الرضوان الفردوس الأعلى وصحبة النبيئين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولائك رفيقا ؟؟؟
أهو فعلا راغب عن ملذات الحياة وشهواتها ودورها وقصورها وأموالها وخيراتها وفتنها؟؟؟
أجب نفسك بصراحة:
أأنت مشتاق إلى الله؟؟؟
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن تكون كذلك
فإذا كنت كذلك:...ما فعلت لملاقاته...؟
ماذا حضرت؟؟؟
يارب...يارب ...يارب...
لالالاتحرمنا لذة النظر إلى وجهك الكريم.
اللهم إنا نسألك الشوق ‘لى لقائك..
آمين