هذه الزيارة تؤكد ان الشعب في جهة و الحكام في جهة اخرى،كما هو مألوف و معتاد في العالم الثالث، الشعب ينساق وراء عواطفه و الحكام وراء مصالحهم و هكذا دواليك حتى نهاية العالم....................