[سعاد252]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم عبد المصوّر

أيها السليم نفسيا من دون كل العرب

والسليم عقليا من دون كل العرب

من أخبرك بهذه القوة الكبرى والعملاقة لدى إيران

امتطيت بساط علاء الدين و زرتها ليلا على حين غفلة من أهلها فرأيت الرقي والازدهار الذي تتحدث عنه ؟



أم أنك استرقت السمع والنظر بعد أن امتطيت أكتاف الشياطين ؟

أعتقد هي الثانية

شياطين الإعلام البائس ...

يا رجل...... لا أحد مريض ومعقد مثل من كره العرب وعاداتهم وأصلهم ودينهم وراح يكيد المكائد لتذهب قوتهم ويعود لهم مجدهم الفارسي المجوسي

أجبني ما هي الشعوبية ومتى ظهرت وعلى أيدي من كانت ومن حمل شعارها ؟



أجبني عما سطره التاريخ من أن قيام الدولة العباسية الذي كان بمساعدة الفرس الذين قاتلوا مع العباسيين ضد الأمويين وكانوا سبب في القضاء على الدولة الأموية.. ؟





وأجبني عن مفكريهم التي لم يلامس الإسلام شغاف قلوبهم وكانوا يحنقون على المسلمين بسبب ضياع ملك الأكاسرة على أيدي المسلمين

فأسلموا ظاهراً وأبطنوا الكفر بغية تدمير دولة الخلافة من خلال نشر تعاليم ديانة الفرس القديمة مع نشر الشبهات حول القرآن وفضل العرب ونشر الفساد والعبث والمجون وإشاعة الإنحلال في المجتمع الإسلامي


ومنذ ذلك اليوم والحرب على العرب قائمة على أشدها في كل مجال حتى الشعر والأدب

الذي فيه الاستهزاء بالعرب وبكل ما يخصهم

من هو المريض نفسيا ؟



خذها من عند عربية لم تثقلها عروبتها ولم تخجلها أمام التكنولوجيا والتحضر الذي ما قام إلا على مكائد عفنة و مخططات قذرة

التشيع هو الثوب التي يتستر وراءه كل من يريد أن يبذر الفتن ضد الإسلام والمسلمين ومأوى يلجأ إليه كل من أراد هدم الإسلام بإدخال تعاليم اليهود والنصارى والهندوس

اقرأ تاريخ الزنادقة والشعوبية والحداثة تدرك من هم العرب ومن هم الفرس الشيعة المجوس ؟

وابحث عن إحصائيات والدراسات الخاصة بالاقتصاد والتطور على أن تكون من نتاج فكرك وعقلك لا من نسخ من هنا وهناك



وابحث عن التكنولوجيا التي جلبتها للعراق العربي المعقد نفسيا على يد السيستاني حتى ضاق ذرعا منها الشيعة أنفسهم وليس العرب المعقدون ........



أليست إيران من دعمت الحركة الانفصالة الإرهابية في بلدك العربي المعقّد وقالت أنه جهاد وثورة إسلامية؟

اكره حاكمك وكل حكام العرب ولما يشنقون مثل صدام
ويتبعهم شعوبهم مثلما تبع العراق حاكمه


تعال ابك وولول ولولة النسوان مثلما يولول رجال
العراق على عروبتهم ودينهم وعفة نسائهم
الضائعة على يد الفرس الشيعة

باسم المتعة في الحوزات

رويدا يا بنيتي

ما هكذا تورد الابل