بارك الله فيك اخي الكريم
نعم هكذا هي الرجولة وهؤلاء هم الابطال
ان شاء الله اخي هذه العلاقات التاريخية لن تنتهي
وبمجهود العقلاء امثالك نقاوم الفتنة ومحدثيها ومن يريد اشعالها مرة اخري
رحمك الله يا بومدين انت وعبد الناصر
يارب يجعل مثواكم الجنة
ودائما اقولها
عاشت مصر عاشت الجزائر عاشت عروبتنا