و بالتالي من يكرهك في الدنيا و يغتابك .... يصبح لك وليا حميما يوم الحساب و يهديك حسناته .... و من هذا المنطلق لا يجب علينا باي شكل من الاشكال كره أ‘عداءنا أو من يكرهنا او حتى من يغتابنا .... و أن نحب لغيرنا ما نحب لأنفسنا .... فحتى و ان كرهنا الغير فهو في الاخير من صالحنا ... فليس هناك داعي لكره أي كان في هذه الفانية ...