بارك الله فيك
كنت فيما مضى اذا خاصمت والدي لا ازور صديقا ولا قريبا ولا اهنأ بشي حتى اصالحه
فكنت احث نفسي وهي تأبى فما ازال ارواغها واقرأ قوله تعالى في سورة الاسراء
{ وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا . وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا . }
فما ازال كذلك حتى يأنس قلبي واذهب لمصالحته وامازحه ولا اخرج من عنده الا راضيا فرحا