السلام عليكم ورحمة الله
الحبّة التالية من آخر عنقود العائلة الكبيرة ليوسُف سُلطان .. هشام الصغير .. الملّقب "بيبو" بين أقرانه .. ينضّم إلى قائمة بكالورييّ العائلة ويفتكّ النجاح بجدارة واستحقاق ، وتهتزّ العائلة باكملها للخبر.. فيزغرد من يزغرد و يكبّر من يكبّر .. ويسقط المغشيون فرحا .. وينطّ الفرحون بالجنون مرحًا ...
هشام وعدنا .. وأوفى بوعده .. هشام فعلها .. نجح .. نجح .. والله .. والله
هشام يتمنى أن يُصبح طيّارا في الجيش الشعبي الوطني .. واحد حُماته
المزعج في الأمر أن هشام لا يدري .. ذهب مبّكرا هذا اليوم للشاطئ .. هاتفه مُقفل .. والكلّ يطلبه بلا جدوى ..
مبارك هشام .. والعاقبة لكلّ الطلبة