الدنيا داء فناء ولآخرة دار بقاء وفاقد الشيء لا يعطيه ..........
سبحان الله ...
الموت لا تفرق بين صغير ولا كبير ... فكم من صحيح مات من غير علة.... وكم من سقيم عاش حينا من الدهر....
البارحة فقط في منزل احد الجيران كان هناك عرس واليوم وفي نفس المكان يقام عزاء .... ولله في خلقه شؤون