اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sakwati
سمحت لنفسي ان اتخيلك مثل بائعة الكبريت
احرقت كل عيدان الثقاب
لتزرع شيئا من الدفئ و هيهات
انت الآن تحترقين..كعيدان الكبريت
كي تزرعين الابتسام على محيا الناس
وكم كنت سيدة الناس
وكنت بائعة كل القبلات
التي سقطت مع كل اوراق الخريف
منذ الأزل...
سيدتي،هذا مباح
ان تحلمي بأنك سارقة الشمس
كي تزرعيها على جبين الناس
كي يزدادو دفئا و حياه
والتقطي كل اوراق الخريف
واكتبي في هذه حبا و في تلك غيظا
وثالثة بسما و رابعة انهزام الريح
واكتبي على آخر ورقة
و مات الانهزام.
مع احترامات اخوك البائع / عبد الرزاق
|
أخي الفاضل البائع ..
أبهرتني بروعة تخيلك ، ما شاء الله !!
أحلام بائعة الكبريت ، إلى الآن لم أفه العنوان على حقيقته :
أهي أحلامها أم أن اسمها أحلام ؟
و الله انعقد لساني ، و ليس لي في التعليق شيء
إلا أن أقول دام سحر قلمك ينثر غبارا عطرا في الأجواء !
مشكور جدا جدا / أريج تحييك