السلام عليكم
الاخ الفاضل
بارك الله فيك علي جهودك ولكن يرجي الاطلاع للاسف هذا الموقع شيعي والكتب المعتمدة للتفسير فيه لعلماء من الشيعة وهذه هي القائمة الرئيسية للعلماء مأخوذة من الموقع نفسه
تحتوي هذه الصفحة على كتب في تفسير القرآن.
تفسير تقريب القرآنآية الله العظمى السيد محمد الحسيني الشيرازي
تفسير نور الثقلينالعلامة الشيخ عبد علي بن جمعة العروسي الحويزي
الميزان في تفسير القرآنالعلامة محمد حسين الطباطبائي
مجمع البيان في تفسير القرآناالفضل بن الحسين الطبرسي
وهذا مثال لتفسير القرآن في الموقع نقلته عن احد الاعضاء في احد المنتديات لتروا بأنفسكم
في الآية :
يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ (67)
ورد هذا التفسير :
((يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ )) هذه الآية نزلت بمناسبة إستخلاف الرسول (صلّى الله عليه وآله وسلّم) علياً خليفة من بعده -كما أجمع عليه المفسرون- وقد كان الرسول (صلّى الله عليه وآله وسلّم) يخشى المنافقين من ذلك فبيّن سبحانه عظم الأمر بقوله ((وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ ))، أي لم تبلّغ خلافة علي (عليه السلام) ((فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ )) حتى أنّ كل الرسالة رهن هذا التبليغ، وذلك واضح إذ عدم الإستخلاف معناه ذهاب جميع الأتعاب سُدى، وقد أمّنه الله سبحانه مما كان يخشى منه فقال ((وَاللّهُ يَعْصِمُكَ ))، أي يحفظك ((مِنَ النَّاسِ )) فلا يتمكنون من الفتنة والإنقلاب والإيذاء مما كان يخشاه الرسول (صلّى الله عليه وآله وسلّم)، وحين ذاك وعند منصرف الرسول من حُجّة الوداع في وسط الصحراء أمَرَ بنصب منبر له وخطب خطبة طويلة بليغة، ثم أخذ بكف علي (عليه السلام) وقال : "مَن كُنتُ مولاه فهذا علي مولاه اللهمّ والِ مَن والاه وعادِ مَن عاداه وانصر مَن نصره واخذل مَن خذله ..
يمكنكم التحري والبحث في الموقع نفسه لتروا بأنفسكم انه موقع لا يجب الاعتماد عليه في التفسير
بارك الله فيكم جميعا وغفر الله لنا ولكم