2010-06-30, 13:36
|
رقم المشاركة : 11
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة assouma.a
السلام عليكم ورحمة الله وبركااااااته
يا أعضاء المنتدى الأعزاء
أود أن أطرح موضوعا خطيرا ألا وهو موضوع ابتعادنا عن أخلاقنا التي فرضها علينا ديننا قبل الغرب
فلماذا نراهم يلتزمون بها ونهملها
نعم اننا نهملها دون أن نشعر
علاش كي نخرج من الأقسام نخليوهم مقلبين الطاولات مخربشين والكراسي مكسرين والأرض ولات مزبلة وأتحدث عن جميع الأطوار بالاك لي يجي ينظف هاذ الأقسام راهو كبير في السن فنحن نصعب مهمته في تحصيل لقمة عيشه
علاش ناكلو الحلو ونرميو الكواغط فالطريق
علاش كي تخلاص السنة الدراسية تلقى الشوارع تضج باوراق الكراريس الممزقة مع انها قد تكون كراريس للتربية الاسلامية فيها آيات وأحاديث
وأين ايماننا ان لم نحب لأخينا ما نحب لأنفسنا علاه كل واحد يطعن في ظهر خوه الا من رحم ربك
و أين نحن من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر كثير من الشباب اليوم غارق في عدة متاهات نذكر على سبيل المثال التدخين أين دورنا كشباب في نصح اخواننا
علاش كي نشوف اذى في الطريق نخليوه اذا شفنا كواغط اذا شفنا قشور بنان نخليوهم الا يجب اماطة الأذى عن الطريق ثم لماذا نرميها أصلا في الطريق
أين نحن من الصدق والأمانة و صون المسلم لعرض أخيه بل أين اتقان العمل
والقائمة لا تزال طويلة وطويلة جدا
أرجوكم أوجه نداء من هذا المنبر كل من يدخل عليه المشاركة في هذه الحملة لنحيي هذه الأخلاق في أمتنا لنلتزم بأخلاق ديننا ونحث الآخرين عليها أرجوا تفاعل ومشاركة الجميع ونشر الموضوع في كل المنتديات والمواقع وتطبيقه على أرض الواقع وكل من لديه أية أفكار أو اضافات فليتفضل بها
معا نعود لأخلاق ديننا ونحيي سنة نبينا في الحياة العملية لا نريد أقوالا بدون أفعال بارك الله فيكم
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
قرأت موضوعا عن الحروب الصليبية ،، قائد و زعيم جيش حضر ليقاتل المسلمين
فوجدهم راكعين و يؤدين في الصلاة،، فأوقف جنده إلى حين إنتهاء صلاتهم
فهذا كاان قدييما،، حين كانت الأخلاق تحكمنا ،، أما اليوم فلا أخلاق و لامشاعر تحرك القلوب
تصويرك لتلك الأمور جعلنا نخجل كوننا نرفع راية الإسلام،،
فقد أحزنني ما وصلنا إليه،،
أصبحنا نقارن أنفسنا بالغرب-المشركون- فنجدهم أفضل منا-إلى من رحم ربه-
و نحن من وضع بين يدينا أسمى و أرقى دين وأطهر كتاب
فلندعو الله ان يقوي قلوبنا بالايمان لنعود الى مراكز السلف الصالح. فهذا ما تبقى-لنا الدعاء -
|
|
|