لاتحزن على تأخر الرزق ، فانه بأجل مسمى.
الذي يستعجل نصيبه من الرزق ، ويبادر الزمن، ويقلق من تأخر رغباته كالذي يسابق الامام في الصلاة ، ويعلم أنه لا يسلم إلا بعد الإمام .
فالأمور والأرزاق مقدرة، فرغ منها قبل خلق الخليقة، بخمسين ألف سنة (( أتى أمر الله فلا تستعجلوه))
(( و إن يردك بخير فلا راد لفضله ))