السلام عليكم
و أصبحت الجنائز وسطا لعرض فيه أبهى الحلي و الملابس
في وسط الحزن و الكآبة و تمتامت صادرة من هناك
بكم إشتريت حذائك،،قرطك؟؟قلادتك؟؟عطرك زكي من من إشتريته؟؟؟ ،، أنضري لحال تلك المرأة لباسها قد دار عليه الحول ....ووو
ضحكات مدوية من ركن مضلم ،،هناك،، ؟؟؟
في المطبخ : كل ما يشتهي قلبك موجود
غابت قطعة لحم ،، إشتعلت الفتنة ،، و الحقد و الكراهية و النميمة بسبب قطعة اللحم تلك بالرغم من أن خير الله كثير
الرجال يتسامرون و يضحكون و كأنهم في سهرة عرس
لحظة حمل النعش
سيارات من أول الطريق إلى آخره
نساء و صغار محملين في تلك السيارة الصغيرة
رجل من هناك يحمل كاميرا و يصور؟؟؟؟؟
نساء ركبنا و على رؤوسهن خرقة ؟؟
ووووووووو...............
أأخطأت في العنوان؟ لربما عرس؟؟
هكذا أصبحت جنائزنا والله إن حالنا ليرثى لها
لا حول و لا قوة إلا بالله
هدانا الله