بعد صافرة النهاية في المباراة المصيرية للمنتخب الجزائري مع امريكا خيم الحزن على شوارع قطاع غزة وكانا هناك مجزرة ارتكبت بحق اهل القطاع المحاصر فالكل تالم لخروج ابناء سعدان من المونديال ولكننا سعداء لانا الفلسطنيون يفرحون للعرب ويحزنون معهم على كل حال اثبت الفريق انه يستطيع المنافسة في اضخم الاحداث الرياضية مع قليل من الهجوم والمهارات والى المونديال القادم باذن الله