بعد الكامرون، نيجريا ،جنوب افريقيا، جاء دور فريقنا الوطني الدي نعتز به رغم الاقصاء المبكر، الاعبين فوق الميدان قاموا بالواجب، أدوا مباريات في القمة أما على التماس ينقصنا مدرب الدي يتجرأ، الدي يتفاعل مع مختلف أطوار المقابلة .
سعدان أدى ما عليه بمساعدة الحاج روراوة، أثبت امكانته ونتمى له حياة سعيدة و نشكره على كل ما قدمه للفريق الوطني.
تحيا الجزائر